الربان وسام هركي : لماذا قلق الكيان من التعاون المصري الصيني العسكري ؟

الربان وسام هركي : لماذا قلق الكيان من التعاون المصري الصيني العسكري ؟

قال الربان وسام هركي الباحث السياسي و الإستراتيجي أن حصول مصر على مقاتلات J-10CE الصينية أربك إسرائيل بشدة بإعتبارها دولة إقليمية تتمتع بمعاهدة سلام مع مصر منذ عام ١٩٧٩ تعتمد على تفوقها الجوي المدعوم المزعوم بمقاتلات إف-35 الشبحية التي توفرها الولايات المتحدة موضحاً أنه قد تؤدي أنظمة الرادار المتطورة و الصواريخ بعيدة المدى لمقاتلات J-10CE إلى تضييق الفجوة في هذا التفوق مما يسمح لمصر بإستهداف أهداف على مسافات لم تكن ممكنة سابقاً بمقاتلاتها المخفضة القدرات مثل إف-16 أو رافال التي تفتقر إلى صواريخ متطورة مثل ميتيور بسبب القيود الغربية.

وأعلن وسام هركي أن الدوائر الدفاعية الإسرائيلية ترى أن هذه التطورات قد تشكل تهديدًا للتوازن الدقيق للقوة و تخشى من أن تؤدي القدرات المعززة لمصر إلى تشجيعها على اتخاذ مواقف أكثر جرأة في النزاعات الإقليمية المستقبلية في ظل التوترات الراهنة

قال الربان وسام هركي الباحث السياسي والإستراتيجي أن حصول مصر على مقاتلات J-10CE الصينية أربك إسرائيل بشدة باعتبارها دولة إقليمية تتمتع بمعاهدة سلام مع مصر منذ عام 1979 تعتمد على تفوقها الجوي المدعوم المزعوم بمقاتلات إف-35 الشبحية التي توفرها الولايات المتحدة موضحا أنه قد تؤدي أنظمة الرادار المتطورة والصواريخ بعيدة المدى لمقاتلات J-10CE إلى تضييق الفجوة في هذا التفوق مما يسمح لمصر باستهداف أهداف على مسافات لم تكن ممكنة سابقًا بمقاتلاتها المخفضة القدرات مثل إف-16 أو رافال التي تفتقر إلى صواريخ متطورة مثل ميتيور بسبب القيود الغربية.

وأعلن وسام هركي أن الدوائر الدفاعية الإسرائيلية ترى أن هذه التطورات قد تشكل تهديدًا للتوازن الدقيق للقوة وتخشى من أن تؤدي القدرات المعززة لمصر إلى تشجيعها على اتخاذ مواقف أكثر جرأة في النزاعات الإقليمية المستقبلية في ظل التوترات الراهنة.

و أكد وسام هركي على أن التحالف المصري الصيني العسكري صفعة على وجه المعسكر الصهيو أمريكي و هو ما يخيفهم و يقلقهم خصوصاً بعد خبر التعاقد علي التصنيع المحلي علي ارض المحروسة.

و شدد وسام هركي على أن رئيس الأركان الإسرائيلي المنتهية ولايته هرتسي هاليفي أعرب عن قلقه مما سماه التهديد الأمني من مصر وأنها تشكل على الكيان خطرا كبيرا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *